رواية صغيرتى المتمرده بقلم نور ابراهيم
انت في الصفحة 12 من 12 صفحات
بجد خدوها من هنا
تاليا بصړاخ لاااا اكيد مش دي النهاية انا بحبك يا غيث صدقني بحبك امك خدت ابويا مننا و غفران خدتك مني ليه كدااا حرام عليكم سبوني .. سبوني فضلت تصرخ و لكن غيث لم يلقي لها اي اهتمام و بالفعل خدوها
غيث بلهفة غفران ...
غفران وهي تتشبث في احضانه كنت واثقة انك هتيجي
مصطفى غيث انت كويس انا مقدرتش اسيبك لوحدك
بعد مرور ٦ سنين اتخرجت غفران و معاها حمزة اللي عمره ٣ سنين
غفران و هي بتضع رأسها على كفته أحببت قاس لكنه معي كان حنونا فالصدفة كانت حليفة حبنا فأنا أؤمن بتلك الأسطورة التي تقول أن الآلهة جعلت لكل واحد منا نصف يكمله حتى يصبح روحين في جسد واحد فأنت النصف الذي يكملني نصفي ..
غيث أحببتك أيتها المتمردة
تمت ....
رأيكم يا أحبابي
صغيرتي_المتمردة
بقلمي نور إبراهيم