شمس
انت في الصفحة 26 من 26 صفحات
سابها تحارب لوحدها لؤي
و انه يسبها و ميحربش علشانها من الاول ده كفيل انه مش يستهالها
و دي وجهة نظري في قصتهم الصراحجود و عدي
اي الي هيحصل في قصتهم
اي الي حصل في الشهرين
هل جود قالت و لا مقالتش و لا هتخبي عن عدي موضوع المجهول
مين هو المجهول
بصراحه قصتم جت في النهايه و قصتهم فيها احداث كتير فتابعوا قصتهم في رواية خاصه ليهم
الفايده من الروايه
طارق و شمس
لسه قصتهم مخلصتش علشان كده مش هتكلم عنهم قصتهم هتكمل في الجزء التاني
ايمن و شروق و ليلي
مش لازم الجواز يكون حب و مش لازم الطلاق يكون كره ليلي كانت عاوزه تطلق من ايمن مش علشان بتكرهوا علشان لقته بيحب غيرها و دلوقت عايشه حياتها في سعاده مع جوزها و اولادها و بقي عندها صديق و
شروق اتخدعت في البدايه في ايمن بس كان حبوا ليها صادق اصدق حب هو حبه لبنت كان ليها هي مش لازم اصدق حب في حياتنا يكون حبنا الاول او جوازتنا الاوله لا مش شرط ... في بعض الاحيان لازم نسامح بعض علشان يمكن ده كان اخر غلط في حياتنا و لو سامحنا بعض عليه هنعيش الباقي من حياتنا سعداء و اكتر و ده ظهر في ان شروق سامحت ايمن انه سابها في المستشفي و هي حامل لو مكنتش سامحتوا كان حياته و حياتها و حياة طفلها ادمروا
ساره و فارس
فارس لقي انه ببعدوا عن ساره احسن كان عاوز يبعدها عن مشاكله مع اخوها ايمن و ابن خالها طارق و كان معاه حق احيانا بنختار نبعد عن الي بنحبوهم بس علشان مصلحتهم و ده الي عملوا فارس .... احيانا بتبلينا الدنيا فحجات مش عاوزانها بمشاكل مش قادرين عليها بس ده بيبقي لسبب اكيد لسبب
نوح و رحيق
مش هقدر اقول حاجه عن قضتهم غير ان لو حتي فقدت برائتك فقدت حياتك و فرحتك لو حياتك اتلونك بالاسود ڠصب عنك لما تلاقي نور دخل عليها او حد بيحاول يساعدك تطلع من السواد ده مترفضش المساعده و قاوم قاوم علشان الحد ده حاطط امل عليك انت عليك انت وبس
نوح مرفضش مساعدة رحيق ليه رغم ان كانت مساعدتها ليه اقل من بسيطه لكن قاوم قاوم علشان لاول مره حس ان حد بيحبوا حس ان حد عاوز يكون مسؤول منه
جود و عدي
للاسف قصتهم جيه في النهايه و معرفتش توضح زي الباقي
شهد و هيثم
چريمه و مش سهل علي ضحېة انها تتكايف علي حياتها تاني بالعكس صعب اوي عليها ده و هيثم كان راجل و متفهم ده كويس صحيح كان بيطالب بحقوقه الشرعيه بس مكنش بيطلبها بطريقه بشعه او حتي كان بيعاملها وحش بالعكس كان بيعملها كويس جدا بيحاول انه ميدايقهاش و محاولش ېفضحها ادام اهله او اهلها كان جنبها سند لحد ما اتعدت مرحله الخۏف و بدأت تعيش حياتها عادي و طبيعي
لو مكنتش هتساعد في البناء فمتحاولش ټحطم
كارما و تامر
تامر حاول يحبس كارما في حبه لكن هي كانت بتهرب و لما حاول يخرجها من الحبس هي الي رجعتلوا بأرادتها
الحب مش ڠصب ولا الجواز كان ڠصب الحب موده و رحمه و
تفاهم